علق حارسا الزمالك محمد عواد ومحمد أبوجبل على ما أثير حول نشوب أزمة بينهما وتبادلهما السخرية من بعضهما البعض على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولوا منشورات من حسابات تحمل اسم الثنائي عواد وأبوجبل يسخران فيها من بعضهما البعض، إذ نشر الحساب الذي يحمل اسم الأول صورة له أمام جبال مع تعليق: «دائمًا الجبال خلفي»، فيما نشر الحساب الذي يحمل اسم الثاني صورة لـ«عواد» وعلق عليها: «أبوجبل يلعب على أي حد».
- الإعلانات -
- الإعلانات -
ونفى «عواد» صحة تلك الصور مؤكدًا أن الحساب الذي نشرها لا يمت له بصلة قائلًا عبر حسابه الموثق على «تويتر»: « مينفعش أكون نايم عندي تمرين بدرى ويجيلى ٣٠٠٠ تليفون من النادي (أنت نزلت ستورى على زميلى و أخويا أبو جبل) … أنا بجد مش عارف أقول ايه بس موضوع السوشيال ميديا بقى مقرف أوي».
مينفعش أكون نايم عندي تمرين بدرى و يجيلى ٣٠٠٠ تليفون من النادي " انت نزلت ستورى على زميلى و اخويا ابو جبل " … انا بجد مش عارف أقول ايه بس موضوع السوشيال ميديا بقى مقرف اوى ،
— Mohamed Awaad (@mohamedawaad) December 23, 2019
وتابع في تغريدة أخرى: «أنا وأبو جبل وجنش وصبحي أكتر من إخوات وصفحاتى على الفيس بوك وإنستجرام والتويتر كلها موثقة وأى صفحة باسمى غير موثقة مليش أى علاقة بيها نهائي وياريت جمهور الزمالك يدعم الكيان العظيم وحسبى الله فى أى حد عايز يعملى مشاكل فى شغلي أو مع زملائى أو مع ناديا العظيم».
انا و ابو جبل و جنش و صبحي اكتر من اخوات و صفحاتى على الفيس بوك و إنستجرام و التويتر كلها موثقة و اى صفحة بأسمى غير موثقة مليش اى علاقة بيها نهائي و ياريت جمهور الزمالك يدعم الكيان العظيم و حسبى الله فى اى حد عايز يعملى مشاكل فى شغلى أو مع زملائى أو مع ناديا العظيم ..????
— Mohamed Awaad (@mohamedawaad) December 23, 2019
وعلى حسابه بـ«إنستجرام»، كتب «أبوجبل»: «واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا أن أكون حارس في نادي الزمالك أكبر أندية أفريقيا ده في حد ذاته شرف لأي حد وسام أتشرف به طول العمر والمنافسة الحالية بين حراس نادي الزمالك تقوم على قيم ومبادئ نادي الزمالك القائمة على الحب والاحترام الحقيقي والمبادئ الحقيقية وليست المزيفة».
وأضاف: «تحية لحراس نادي الزمالك الذين يتحملون الكثير من السوشيال ميديا من الإشاعات المغرضة للنيل من نادي الزمالك. اسم نادي الزمالك شرف لي ولأي لاعب يرتدي فانلة الملكي».
