مطاردًا من الموت باحثًا عن الأمل.. «ألفونسو ديفيز» من أهوال الحرب إلى المجد
كتب: أحمد صلاحفي صباح كل أحد، إعتادت فيكتوريا ديفيز، في الساعة السابعة صباحا أن ترتكن إلى جانب في المنزل المتواضع في مدينة إدمونتون بكندا، تضع أصابعها فوق البيانو وتطلق العنان لنفسها لتسمع أطفالها «ألفونسو، برايان» مقطوعة من موسيقى…